أهداف الرابطة

أهداف الرابطة

  • تنظيم المؤسسات الدينية والمدارس الإسلامية في كوت ديفوار.
  • تنظيم التعليم الإسلامي في كوت ديفوار.
  • إعداد شخصية المسلمة عقديا وفكريا وعلميا.
  • توحيد المناهج والمؤهلات التعليمية العربية في كوت ديفوار.
  • العمل على اعتراف الحكومة بالمدارس الإسلامية.
  • توطيد العلاقة والتعارف والتحاب والتكافل بين المدارس الإسلامية.
  • التعامل مع المنظمات العاملة في نفس المجال.
  • مد يد العون والمساعدة لأعضائها.
وعليه فإن رابطة المدارس الإسلامية والنموذجية في كوت ديفوار، أنشئت لتحقق هذه الأهداف،
ولتلبي حاجة المسلمين إلى تعلم العقيدة الإسلامية الصحيحة، ونشر العلوم النافعة.
رابطة%20المدارس%20الإسلاميةومن برامجها ومشروعاتها الحالية:
  • تطوير المناهج.
  • تدريب القيادات التربوية.
  • العناية بالموهوبين وتعليم الذاتي حل المشكلات التعليم في الاقليات بمنح الدراسية.
  • التدريب المهني
  • تحفيز وتشجيع الطلاب المتميزين
  • انشاء صندوق التعليم
  • اكمال بناء مقر رئيسي للرابطة.
  • ايجاد مطبعة محلية لطباعة الكتب.

ولحاجاتها الملحة للدوام المادي ولجهودها في نشر العقيدة الإسلامية وتصفيتها وتثبيت المسلمين وتعليمهم واجباتها الدينية من الصلاة والزكاة والصوم وغيرها ورد الشبه التي توجه إلى عقيدة الإسلام ودعوة غير المسلمين، ولتحقيق هذه الأهداف نحث إخواننا أهل الخير على مساعدة وتمويل مشاريع هذه للرابطة، فكن صاحب القلب الرحيم واليد الكريمة، ونذكركم بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة.
أما الكتاب فقوله تعالى) : وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ)، وقوله تعالى) : لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) ، ولما سمعها أبو طلحة رضي الله عنه قال : يا رسول الله إن الله يقول) : لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ)، وإن أحب أموالي إلي ( بير حاء ) وإنها صدقة لله تعالى، أرجو برها وذخرها عند الله، فضعها حيث أراك الله ، فقال: بخ ذلك مال رابح ، وقد سمعت ما قلت ، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين.

ومن السنة ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال” : إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث ، صدقة جارية ، أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له”


والصدقة الجارية محمولة على الوقـف عند العلماء، فإن غيره من الصدقات ليست جارية، بل يملك المتصدق عليه أعيانها ومنافعها.

وحديث وقـف عمر بن الخطاب ، فقد روى ابن عمر رضي الله عنهما أن عمر أصاب أرضا من أرض خيبر ، فقال يا رسول الله : أصبت مالا بخيـبر لم أصب قط مالا أنفس منه ، فما تأمرني ، فقال : ( إن شئت حسبت أصلها وتصدقت بها ) قال: “فتصدق بها عمر على ألا تباع ولا توهـب
ولا تـورث ، في الفقراء وذوي القـربى والرقاب والضيف وابن السبيل ، لا جناح على من وليها أن يأكل منها بالمعروف ويطعم غير متمول”.